أحبائي التلاميذ، في كافة المؤسسات وكافة المستويات، الحمد لله على سلامتكم وعودتكم الميمونة إلى فصولكم الدراسية، وأرجو أن تكونوا قد استرحتم شيئا ما في هذه العطلة البينية |
| في الحقيقة، لا أدري كيف أطرح السؤال المناسب في هذا الموضوع،هل ما هو دور المجتمع المدني في بلورة النموذج التنموي الجديد؟، أو ما |
| شلت رجل ذلك اللاعب الذي تسبب في الهزيمة النكراء للفريق الوطني لكرة القدم وخروجه المبكر والمخزي من نهائيات كأس العالم وهو لم يكد يطأها |
| رمضان شهر التربية، وصدق من قال :"أمر التربية هو كل شيء، وعليه يبنى كل شيء"، تربية على الصبر والتصبر والاصطبار على مقاومة |
|
يقول العبقري"أينشتاين":"أنه من الغباء أن ينتخب نفس الشعب في نفس البلد نفس الحزب بنفس الأشخاص،بنفس الطريقة و الحماسة والنمط الاقتراعي،لنفس المهام في نفس المناخ في نفس المدة بنفس البرامج والمخططات،وينتظر منه تغيير النتائ |
| يبدو أن الصيف موسم الاستبدال واستبدال الوظائف والمهام والألبسة والألوان ولو قهرا واضطرارا أو هواية وغواية راحة ما بعدها راحة،وها هو الأستاذ الروبوط |
| قال لي أحدهم وقد تحدثت معه في الموضوع:"كيف بربك تتحدث عن"الفقد"وكل الناس يتحدثون عن"الوجد"؟،قلت له:"فعلا لقد كنت معك من المشاركين في هذا المؤتمر العالمي الحاشد، |
| كلنا يتذكر تلك القصص التربوية الرائعة،التي كنا نلتهمها بشغف وتناوب في الابتدائي عن أدب الأرانب..."الأسد والأرنب"،"الأرنب والسلحفاة" |
|
في الحقيقة،لا أحب الخوض في كل حدث وكل موضوع،فلست مؤهلا ولا متخصصا ولا كاتب أي شيء في كل شيء،ولكن التفاعلات والجدل المتفجر على إثر الأحداث الإرهابية التي ضربت فرنسا مؤخرا،و العديد من التحليلات المغرضة التي صاحبتها والتي |
| الكتابة والنشر والصحافة والدعوة والسياسة والإعلام وغيرها أشياء ينبغي أن تكون جريئة أو لا تكون.صحيح أنها تكون من مرجعيات ولها أهداف ومقاصد غالبا ما تحدد وسائلها ودرجة جرأتها ونوع حكمتها التي تأخذ بعين الاعتبار ليس الواق |
| متى كانت مدرستنا المغربية المعاصرة مفتوحة ومشرعة الأبواب حتى تغلقها اليوم،بل متى كان لها في الأصل أبواب أو نوافذ حتى يكون لها مفاتيح وبوابون،بل كيف للبوابين في الأصل أن يفتحوا مدارس مفقودة في الخلاء ليس لها صور حرمة وحم |
| في الحقيقة لا أحب الخوض في مواضيع محنطة وجامدة تختزل كل قضايا المرأة المعقدة في الجانب الأخلاقي فقط على أهميته القصوى،كما تذهب إلى ذلك العديد من الدعوات والقنوات المشرقية المعروفة،و لا أحب الخوض في مواضيع مبسترة ومميعة |
|
على عكس القصف الإعلامي المغرض والذي كثيرا ما طبل لشرذمة من النساء لا يخجلن من رفع عقيرتهن أمام البرلمان احتجاجا ضد السيد رئيس الحكومة الأستاذ عبد الإله بنكيران لمجرد ما نادى به من ضرورة احترام واعتبار مكانة المرأة في بي |
| ضمن اللقاء التواصلي الأول للدخول المدرسي و في إطار التعارف المعتاد، طلب الأستاذ من كل تلميذ كتابة رسالة إلى نفسه يتعرف فيها عليها(معلومات شخصية) ويتعرف على أهدافه وطموحاته في الدراسة،كما يحاول في رسالته هذه التعرف ع |
| لاشك أن المدرسة اليوم تفقد الكثير من بريقها وجمالها وتتراجع في تحقيق أهدافها التربوية والتعليمية النبيلة،ولم تعد رائدة في إنتاج المعرفة والمتعة وصناعة الأجيال،وقد أصبحت تتفوق فيها عليها التربية غير النظامية والفوضوي |
| كان الله في عون المُبرْمَجين في الشر،ويظهر اليوم أن البرمجة في الشر هي الرائجة،ليس في أفلام الخيال العلمي الهتشكوكي والهليودي وحدها ولكن في الأفلام اليهودية والصهيونية أيضا،وما تتقيؤه كل حين على المشاهد الدولي الم |
|
كان الله في عون المواطن "دا أحمد" فقد كان التلفاز العجيب في ركن بيته الغريب يمطره كل يوم بوابل من كل أخبار الدنيا وكوارثها وبكل اللغات وعلى كل الإيقاعات إلا خبرا كان يهمه وينتظره دون جدوى،ألا وهو خبر حماره المسكين الذي فق |
| كثر الحديث عن بنكيران وحكومته، من مع ومن ضد، وقد بلغ الأمر في ذلك حدا لا أخلاقيا غير مسبوق، من الافتراء والكذب والتأويل المغرض والإخراج المأجور، تضافرت في تولي كبر إثمه وترهاته في المقام الأول حتى قبل صحف المعارضة وبهرج |
| لم تكن "هارلين" عبر تاريخها الأسود غير المدينة الأمريكية التي اجتاحها العنف بكل أشكاله الكالحة وألوانه القاتمة وفظاعته الدموية الرهيبة،مما حول حياة الساكنة هناك إلى جحيم حقيقي دائم لا يطاق...الفقر والبؤس والبطالة، الكح |
| لا شك أن للإنشاد في حياة الطفولة قيمة مضافة أكدها على الدوام كل المهتمين بالشأن والممارسة التربوية،فهو وسيلة فعالة وميسرة لغرس المفاهيم والقيم وتعزيز الفضائل وذم الرذائل،وتنمية الرصيد اللغوي والمعرفي و الفكري للطفل |
|
لا شك أن بلدنا يشهد بدوره مسيرة إصلاحية تحديثية حقيقية و واعدة ملؤها أوراش تنموية في مختلف المجالات لا يمكن للمنصف إلا أن يثق فيها ويشجعها ويدعو للقائمين عليها مسؤولين وأفرادا وهيئات بالتوفيق والسداد ومزيد من الانجاز. |
|