كان بودي أن أقدم، في مقال رأي، قراءة لاستحقاقات 4 شتنبر 2015، تتحدث عن تطور البناء الديمقراطي ببلادنا، بغض النظر عن الفائزين أو الخاسرين في هذه الاستحقاقات؛ وكان بودي، أيضا، أن أحفل بهذه الاستحقاقات، باعتبارها أول انت |
| قد يستغرب البعض من كثرة الخلايا الإرهابية (انظر "الخاص" عن "الكتاب الأبيض حول الإرهاب في المغرب"، جريدة "الاتحاد الاشتراكي"، الاثنين 25 ماي 2015) التي يتم، من حسن الحظ، تفكيكها قبل أن تمر إلى تنفيذ مخططها الإجرامي؛ |
| لقد فرض علي قاموس العِطارة نفسه – وأنا أتتبع، في الصحافة، الفضائح التي تنفجر والمهازل التي تحدث في هذا القطاع أو ذاك، أبطالها وزراء، يتقدمهم رئيسهم السيد “عبد الإله بنكيران”- فوجدت نفسي مضطرا لاستعارة كلمة &ld |
| لم أكن أتصور وأنا أتناول،عَرَضا (في مقال بعنوان ” كلام في الديمقراطية أو دفاعا عن المؤسسات”، جريدة “الاتحاد اشتراكي”، الأربعاء 8 أبريل 2015) الجدل السياسي والنقاش الذي أعقب المذكرة التحكيمية التي وجهتها أحزاب ا |
|
لو كنت من كتاب السِّيَرْ والتراجم (أو على الأقل، من عشاق أو هواة هذا الصنف من الكتابة الأدبية التوثيقية أو التسجيلية)، لاهتممت بسيرة رئيس حكومتنا، الأستاذ |
| اعتبارا للتناقض الصارخ بين ما تدعيه الحكومة من كونها تعمل لصالح الفقراء والمحتاجين وبين ما تتخذه من قرارات وما تقوم به من إجراءات - تنعكس سلبا على هؤلاء في ظروفهم المعيشية وحياتهم اليومية، حيث يُبرز واقع الحال استفحال م |
| يبدو، ونحن على أبواب الانتخابات الجماعية، أن الساحة السياسية ستستقبل، في القادم من الأيام، مواليد جدد "سيعززون" بلقنة المشهد الحزبي وتضخمه. وشخصيا، لا يهمني من هؤلاء المواليد سوى ذاك الذي سيخرج من رحم الاتحاد الاشتراكي |
| أود، في البداية، أن أؤكد أن عبارة "كلب الصيادة"، لم أستعملها لا بقصد الشتيمة والقذف ولا بنية التحقير والتشهير ولا رغبة في الإهانة والاحتقار. فهي لا تحمل، في ذهنني، مفهوما قدحيا، بقدر ما هي وصف لحالة، بل لمهمة أعتقد أن عمو |
|
ليس في نيتي التأريخ للأحداث التي عاشها الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية خلال عامين؛ فهذا شأن له أهله وله قواعده؛ ولا أنوي القيام بجرد تلك الأحداث وتصنيفها حسب أهميتها ونوعيتها ومجالها؛ فهذا، أيضا، يحتاج إلى مهارات خاص |
| يؤسفني، السيد الوزير والسادة المسئولين عن الشأن العام في هذه البلاد، أن أعبر لكم (كمواطن يؤلمه ما يراه من مظاهر التردي؛ لكنه يُسرُّ بنقط الضوء التي يراها في بلاده) عن امتعاضي وغيظي مما رأته عيني من مظاهر الإهدار لثروة ما |
| كلمة العقلية (نسبة إلى العقل) تعني، في السياق الذي يهمنا، الطريقة في التفكير. وهي نتاج عوامل عدة تتعلق بالتنشئة الاجتماعية (بمفهومها الواسع) وبالوضع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي...للأشخاص. وبهذا، يمكن اعتبارها حالة ثقاف |
| حذار من الغرور! وإياك من الإغراء!
بعد التحية والتقدير، أستسمحك، أخي، في أن أخاطبك بواسطة هذه الرسالة المفتوحة في شأن الحزب الذي يجمعنا (إلى حد الآن؟؟؟)، رغم تباين مسارنا النضالي ووضعنا الاجتماعي وخلفياتنا الثقافية... بال |
|
كنا نعتقد، في البداية، أن السيد “عبد الإله بن كيران” يحتاج فقط إلى بعض الوقت كي يتكيف مع مهمته الجديدة، ويستوعب اختصاصاته الدستورية كرئيس للحكومة المغربية. كنا نأمل أن يعمل على تفعيل دستور فاتح يليوز 2011 اعتمادا على |
| يؤسفني أن أجد نفسي، مرة أخرى، مضطرا لمواجهة وجه آخر من الوجوه الاتحادية البارزة، ليس دفاعا عن الأشخاص ( وإن كنت لا أرى مانعا من ذلك ولا حرجا فيه، إذا حصلت لي القناعة بصواب مواقفهم) كما قد يعتقد البعض وإنما دفاعا عن الشرعية |
| لو نظرنا إلى المشاكل التي تتخبط فيها الأحزاب السياسية والمنظمات النقابية وجمعيات المجتمع المدني (أو بعض هذه الهيئات على الأقل)، بمنظار المحلل الموضوعي، المجرد والمحايد، لوجدنا أن سبب هذه المشاكل (أو على الأقل أعمها)، يع |
| لقد استفزني (وحز في نفسي) مع وقع في الفريق الاشتراكي بمناسبة افتتاح الدورة الحالية للبرلمان، فعادت بي الذاكرة إلى الوراء وطفا على سطحها بعض مما علق بها في مناسبات مختلفة ومتباينة؛ لكنها تشهد كلها على الاستهداف الذي يتعر |
|
نشطت في المدة الأخيرة حملة إعلامية مكثفة، تهدف إلى تسويق صورة سلبية عن الوضع داخل الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية. وهكذا، انبرت بعض المنابر (الورقية منها والإليكترونية) إلى تضخيم بعض المبادرات غير التنظيمية لتجعل منها |
| أن تتناسل التعليقات "الفايسبوكية" التي وجدت في عبارة "معارضة صاحب الجلالة"، المناسبة للتحامل على حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية وعلى كاتبه الأول- بعد أن عزلتها عن سياقها وأوَّلتها تأويلا مغرضا، ينسجم مع حجم الغل و |
| من دون شك أن المواقع الاجتماعية قد أحدثت ثورة حقيقية في مجال التواصل ( الافتراضي، بالخصوص) وجسدت بالفعل مقولة "العالم قرية صغيرة"؛ ذلك أن هذه المواقع تمنح لمرتاديها إمكانيات، تكاد تكون بلا حدود، للاتصال والتواصل، ليس فقط |
| في كل التنظيمات وفي كل المجموعات أو الجماعات البشرية، تجد أشخاصا يحسبون كل خطواتهم ولا يقدمون على عمل ما إلا إذا كان لهم فيه مصلحة أو منفعة شخصية؛ وتجد آخرين يشتغلون بنكران الذات وبدون حسابات الربح والخسارة على المستوى |
|
هناك صنف من الناس (وهم موجودون، عندنا وعند غيرنا، في كل المجالات، وبشكل لافت في المجال السياسي الذي لم يتطبَّع بعد بالتقاليد الديمقراطية الحقة) يعتقدون أن لا شيء يمكن أن يسير بدونهم وأن لا شيء يمكن أن يتغير أو يتطور إلا إ |
|