اللجة المكلفة بصناعة النموذج التنموي الجديد تسعى إلى استماع متنوع الفرقاء السياسيين و النقابيين والجمعويين. هذا من بين الكلمات التسويقية الآتية |
| في يوم مساؤه مشمس برطوبة فصل ربيع ممطر، خرج النسوة في مسيرة متتالية وهن يحملن السكاكين الحادة والبادية للعيون. خرج النسوة من بيوتهن وعلامات الشر والفتك بالعدو تظهر المجهول |
| "هذه ليست بأحلام" بهذه العبارة خاطبت زينة الحياة محيطها الصامت بعيون متصلبة. إنها الذكريات الآتية من الطفولة العالقة بالمتخيل وبتموج الأجزاء غير المرتبة |
| بوابات أوراش الإصلاح التربوي ولوجياته الأساس بدأت ترد على بريد المؤسسات التعليمية بكثافة الوارد . فمن المذكرات الوزارية الإطار إلى المذكرات التنظيمية |
|
مرات عديدة تركب غمامة صيف متموجة بتقطع الظل وتوجه دفة حياتي نحو تفكير الثقب الأسود، مرات عديدة ممكن أن أجد نفسي مشدود الرؤية في لوحات طبيعية تعتمر ألوان ظلام ترميد العيون |
| حين كنت أسير جنبا مع الموت نحو المرقد الأخير لـ (كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ)، شعرت بنسائم الموت باتت بضع سنين تلازمني وترافقني طوعا صحبة مع مرفقات ألم فواجع المواجع، |
| من معتقدات العرف الاجتماعي الموغلة في القدم وضع الجن في سلاسل الاعتقال بداية من إهلال شهر رمضان، من الفزع المستدعي إلى وجود مجمر و أبخرة تواكب يوم حرية الجن المارد ليلة القدر. |
| الحديث عن القيم والطهر والنصيحة في عالم السياسية المغربية بالتخصيص صعب التوفر بتمام الكيل. من الفجوات التي تغرق الفعل السياسي بالمغرب افتقاده التوافق الحقيقي |
|
حين نفتش بالتقليب في موازين القيم الاجتماعية السائدة بالتمدد، حين نحاول ملامستها من حيث قربها وبعدها من الحقيقة الاجتماعية السائدة في وضعيات المرأة المغربية |
| في تلك البادية الهامشية من مغرب الفوارق الاجتماعية، يتواجد منزل الحاج امبارك، فرحة أهل الدار كانت شاملة حين تم توصيل الأسلاك الكهربائية إلى المنزل، |
| لن تكون أفكاري الواردة في باحة التفكير اليوم بالقطعية، بل ستأتي نسبية عبر البحث عن مكامن خلخلة بنية خطبة الجمعة وتحريكها نحو أفق أرحب بالتطوير الإيجابي |
| حدثنا شيخ محلة جماعة مكناس قال: عقدت نذرا نذرته على ذمتي، ومشيت سعيا للوفاء به ثلاث سنوات، لكنه بقي قولا مملحا، و قرص دواء مسكنا، |
|
كنت أحصي الزمن المغربي النقي بالوفاء للوطن فلم أحصل سنة 2018 إلا على قصة القرد زعطوط و اللبان المخادع. كنت أمني نفسي بحياة أفضل عند مطلع سنة 2019 |
| سنة 2019 تم استقبالها وفق الساعة العثمانية، يعني أن السنة وصلتنا بتقديم زمني مدته ستون دقيقة. كل مظاهر الفرحة تمر بمكناس وفق تباين الآراء بين مؤيد ومعارض للاحتفال |
| ساعات قليلة عن نهاية حاضر سنة 2018 ، سنة تمر مثل أخوات كان ببسمة حلوة لمواقفها البهيجة ، ولما حتى عند جمع شتات فرحة ممكن أن تكون عابرة |
| شعب المغرب (فق من النعاس)، هي الإشارة الوجيهة للساعة العثمانية التي أمرت بــأن (الفياق بكري بالذهب مشري). |
|
اليأس والتيئيس ثقافة تفكير استبدت على عقولنا بالجمع فبتنا نتسارع بجهد مضاعف على غرسه في أجمل صوره العادمة والسلبية. |
| يا أمي حين افتقدت كرامة العيش في موطني ركبت البحر هربا رغم فزعي من مستقبل ضفة الشمال ، وقلت (الفرار في نفسي أم الردى ؟)، |
| طوال تلك السنوات التي مضت لم أعرف إلا خلطة ملونات الظلام. ظلام احتل مساحة ثلاثة أرباع من حياتي بتمامها ، وما تبقى فيها يحمل ندوبا آتية من حياة الظلمة. |
| لأسباب متعددة و منها على الأرجح عمليات تفكيك الخلايا الإرهابية المتناسلة، تقرر تجميد قانون التجنيد الإجباري في عهد حكومة إدريس جطو بأوامر ملكية. |
|
تتحرك اليوم كغير عادتها على الكرسي برفق ، تستغل مساحة صغيرة من المكتب المتبقية أمامها. في أقصى القاعة كان ذاك الكرسي الخشبي يتوسد |
| حلقة اليوم من سلسلة باحة التفكير سنقف من خلالها على مقولة تقفز عن كل الإخفاقات و الاختلالات، إنها مقولة (ڭولو العام زين). |
| تعرية الذات مثل الولادة الأولى لن يكون هو متم نهاية مسلسل (مثلث الرعب). لكن، من عيب التفكير الذي يسيطر علينا لزوما أننا نتقن فن تصور العري |
| سنة بعد سنة والمدرسة المغربية العمومية بألف خير، هذه هي حصيلة عند كل نهاية سنة دراسية. كل سنة يتكرر الحديث عن الإصلاح حتى بتنا لا نميز بين الرؤية الإستراتيجية وإصلاح الإصلاح بلا لا نهاية له |
|