هل الطبقة السياسية بمكناس تحترف السياسة، أم تمارس سياسة الهواة ؟ هل النخب السياسية بمكناس تمارس السياسة أم تجيد الترحال بين حزب وآخر؟ |
| في حديث مع صديق عزيز علي مجالسته بمدينة مكناس، تناولنا فيه أثر الثقة على مكونات المجتمع باختلاف المشارب والموارد الثقافية والسياسية |
| لم تنفع ثقافة العالم الافتراضي رغم جاذبيتها من احتواء الجميع والإعلان الصريح عن قتل المثقف التقليدي. لم تجد نفعا في تنويع إنتاج مقاسات أفواه |
| صباحا، وجدت نفسي لا أعرف بالتمام ما أريد فعله؟ تيقنت أن يومي قد أشرق في الفراغ المستديم وضاعت كل متمنياتي الفرحة. حينها رميت سحقا كل ما عايشته من انعكاسات ماضية |
|
على منوال قصيدة نزار قباني نتساءل بالتحوير، من قتل الثقافة بمكناس؟ سؤال قد يكون ثقيلا على المتلقي بتدبير الشأن الثقافي بالمدينة |
| في أزقة المدينة العتيقة، و بقلب مكناس النابض بالحركة الدائمة، تسمو قيم ساكنة مدينة بعز الفخر ووشم ما تبقى من الأثر. تشتم عبق التاريخ بخورا مدويا بالمسك |
| قد لا نمتلك وعيا شقيا مادامت الخرافة حاضرة ويتم تقاسمها جيلا بعد جيل بكل أريحية وقبول. لن نتخلص من الخرافة البائدة بتمام التجفيف، |
| من الملاحظات التي تحضر كل واحد منا وهو يتصفح أحد المواقع الاجتماعية أو الاليكترونية، كثرة طلبات المساعدة، واستجداء العون، و التطبيب العنائي. |
|
لن نركع استسلاما للحاكم المستبد (كوفييد 19) ونركن لتعليماته ، لن نسلمه رقاب أجيال وطن المستقبل وحلم التغيير، لن ندخر جهدا في الدفع إلى عودة مدرسية توازي الأمن الصحي |
| تتوق الأشجار الشامخات إلى لحظات من الهدوء والتأمل في ملكوت فضاء الكون الرفيع، فيما الرياح الآلية فقد تفسد خلوتها وتزيد من حدة حركتها حتى باختلاف الاتجاهات والبطء |
| قد دخلنا المرحلة الثانية من "الحجر الصحي" ولا ندري متى سيرفع "التباعد الاجتماعي" والعودة إلى ميدان الحياة اليومية والعملية. الآن بات من اللازم اتخاذ إجراءات |
| اضطرابات الهلع من الجائحة المستجدة، هو خوف آت من ضبابية حاجيات المستقبل"ما بعد زمن كورونا". الخوف من المستقبل الذي يمكن أن يحمل صورة لنعش الموت |
|
من شدة أسرار الشر المتنامي بداخل الصندوق المغلق بإحكام، فقد كان مكتوبا على خلفية واجهته الأمامية "لا تفتحه" بدون تلاوة تعويذة ترجع آدم وحواء للجنة. |
| هو قط يرحب بي عند قدومي ثم عند خروجي من المنزل صباحا. هو قط ليس بالمشرد، بل بالمدلل في باحة زنقة الحي القصيرة. قط يعيش بيننا على الأنفة |
| في وطني نصنع من خلافاتنا عقدا متتالية ولا نقدر على إبداع حلول سليمة، في مدينتي يمكن أن نبتكر عملة رائجة من فراغاتنا المميتة ونتعايش |
| نظرت يسار فتحسست من الشياطين تضحك ببهرجة تهكم ، وجدتهم في نشوة التحدي والفوز. حينها لعنتهم صبحا وأيقظتهم باكرا انتقاما، |
|
في يوم مساؤه مشمس برطوبة فصل ربيع ممطر، خرج النسوة في مسيرة متتالية وهن يحملن السكاكين الحادة والبادية للعيون. خرج النسوة من بيوتهن وعلامات الشر والفتك بالعدو تظهر المجهول |
| "هذه ليست بأحلام" بهذه العبارة خاطبت زينة الحياة محيطها الصامت بعيون متصلبة. إنها الذكريات الآتية من الطفولة العالقة بالمتخيل وبتموج الأجزاء غير المرتبة |
| بوابات أوراش الإصلاح التربوي ولوجياته الأساس بدأت ترد على بريد المؤسسات التعليمية بكثافة الوارد . فمن المذكرات الوزارية الإطار إلى المذكرات التنظيمية |
| قصيدة من الزجل الأندلسي الرفيع" شويخ من أرض مكناس" كلماتها للشاعر المغربي أبي الحسن الششتري ولد سنة 610 هج، وتوفي 668 هجري، كان متصوفا زاهدا، |
|
حين كنت أسير جنبا مع الموت نحو المرقد الأخير لـ (كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ)، شعرت بنسائم الموت باتت بضع سنين تلازمني وترافقني طوعا صحبة مع مرفقات ألم فواجع المواجع، |
| من معتقدات العرف الاجتماعي الموغلة في القدم وضع الجن في سلاسل الاعتقال بداية من إهلال شهر رمضان، من الفزع المستدعي إلى وجود مجمر و أبخرة تواكب يوم حرية الجن المارد ليلة القدر. |
| الحديث عن القيم والطهر والنصيحة في عالم السياسية المغربية بالتخصيص صعب التوفر بتمام الكيل. من الفجوات التي تغرق الفعل السياسي بالمغرب افتقاده التوافق الحقيقي |
| الحقيقة التي ممكن أنها ضاعت منا جميعا، حين افتقدنا لغة النقد للأحداث التفاعلية اللصيقة بين تجليات الماضي الذي ما انفك يمضي و مظاهر الحاضر الذي مافتئ يجيء |
|