قبل سنوات، كانت المناداة بإصلاح الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية في المغرب، مطلبا شعبيا، تجسد ذلك من خلال حركة 20 فبراير والحركات النقابية
يعرف العالم اليوم وضعا جيوسياسيا جديدا، سيغير لا محالة من معالمه على المستوى القريب، وذلك بعد محاولة الدول العظمى إعادة التموقع من جديد للحفاظ على مصالحها الاقتصادية
كما تهتز مشاعرنا انتشاء وفخرا لما نرى من يمثل وطننا في مسابقات دولية وإقليمية، أو لما نرى علمنا خفاقا عاليا بين الأمم في محافل دولية
تعتبر المدرسة ذلك الفضاء الحاضن للأنشطة الصفية والمندمجة التي تنظم لفائدة التلميذ، بهدف اكتسابه المعارف وتطوير مكتسباته ومهاراته،
عرف يوم الخميس: 08 ربيع الثاني من سنة 1436 ه الموافق ل : 05 فبراير 2015 ، حدثا مهما في تاريخ المغرب الحديث وتاريخ الرشيدية والأقاليم التابعة لها على وجه الخصوص، حيث صادق مجلس الحكومة في إطار اجتماعه الأسبوعي على المرسوم رقم
العرس في تقاليدنا العريقة هو احتفال أسري، يتم غالبا في فصل الصيف وقد لا يخرج عن هذا التوقيت إلا لماما و تختلف مظاهره من منطقة لأخرى ، إلا أن القاسم المشترك بينها تلك الحفلات و الطقوس والولائم التي تقام تعبيرا عن الفرح بال
بعد مرور سبعة أيام عن موعد دخول التلاميذ في عطلة نهاية الأسدوس الأول من السنة الدراسية، آن الأوان لتخصيص نصفها الثاني لإعداد خارطة طريق لإنجاح ما تبقى من السنة الدراسية ولملمة القوى التي أنهكت بعد عمل دام شهورا .ولعل أول
رافق التحول الذي عرفه المجتمع المغربي، من مجتمع البساطة والتلقائية - يوم كانت شعلة النار تتنقل من كانون إلى آخر و(الخميرة البلدية) من عجينة إلى أخرى- إلى مجتمع لا لغة تتحكم فيه غير لغة المادة ، تحول في نسج العلاقات الاجتما
مُعلمي... حقا أفسدت حياتي
ولدت كما يولد جميع الناس بمكان سماه الكثير المغرب غير النافع ودرست بمدرسة طينية اختلطت فيها المستويات ولا يعرف معلمنا (لحبيب) شيئا إسمه الأهداف ولا الكفايات ولا بيداغوجية الإدماج ولا التنمية الذاتية ولا الاحتجاج للترقيدمعة من ذاكرة
من ترويع الإحساس بالغربة والضياع، حين أدرك مناد العز أنه أتلف روابط ذكرياته بين حوافر خيول قبيلة آيت أوسمان البرق.الالتهابات الموسمية للجهاز التنفسي
هي مجموعة من الالتهابات المرضية التي تصيب الجهاز التنفسي وتشمل الأنف، الجيوب الأنفية، الحنجرة، البلعوم، القصبة الهوائية والشعب الهوائية الكبرى. ويتعلق الأمر خاصة بالنزلة البردية، التهاب الحلق، التهاب الجيوب الأنفيةالحكومة بحاجة لتلقيح خاص بالحكامة في التدبير وإصدار القرارات...
بعد خروج وزير الصحة والحماية الاجتماعية خالد أبت الطالب يوم الخميس 21 أكتوبر 2021 بقرار اجبارية العمل بجواز التلقيح ضد كوفيد 19كل شيئ يسير " بالمقلوب "
أصبحنا وأصبح المغاربة جميعا فاقدي الثقة في تدبيير الشأن العام الذي يتحكم في مسار شعب أجمع ملوكه الثلاث على أنه شعب وفي , لكن مقابل الوفاء يجازى هذا الشعب من قبل مدبري السياسات العمومية باللا مبالاة والتهميش
لباس المرأة في الجنوب الشرقي تميز إبداعي وبطاقة هوية يعتبر اللباس التقليدي المغربي مجموعة من الألبسة التراثية والشعبية التي حافظ ومازال يحافظ عليها المغاربة منذ قرون، حيث يظهر جليا تشبثهم بمختلف الألبسة الشباب، والنموذج التنموي، وصعوبات التنزيل قبل سنوات، كانت المناداة بإصلاح الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية في المغرب، مطلبا شعبيا، تجسد ذلك من خلال حركة 20 فبراير والحركات النقابية المسنون بالمغرب ' واقع الحال وسؤال المآل' بين الماضي و الواقع و المتأمل يخلد المغرب على غرار بلدان المعمور اليوم العالمي للمسنين الذي يصادف فاتح أكتوبر من كل سنة، ليطرح السؤال مجددا عن واقع حال المسنين بالمغرب و عن وضعيتهم النفسية و الاقتصادية والاجتماعية و الصحية وعن مآلهم و مستقبله صرخة جريح من درعة تافيلالت لا يمكن للمرء و هو يتأمل في مٱل ألاف أشجارالنخيل تحترق أمام أعيننا إلا أن يصاب بالشلل النفسي حزنا على هول المصير . و درعة تافيلالت التي تتشكل جغرافيا من أنظمة واحية قديمة بما يجعلها ثراتا إنسانيا لاماديا يستحق العناية لم موانعُ التغيير السّياسي في دْرَا تافيلالت لم تعد الوصاية على فهم أمُور السّياسة حكرا على النخبة الجاثمة فوق سُدة الكراسي السّياسية، بل أصبحت حديث العامة؛ المتفقهين في علم السياسة والمُتسكعين الاعمال الدرامية الرمضانية والاحكام القضائية ونحن نطالع صفحات ال Facebook صعودا ونزولا تتراءى أمام أعيننا مجموعة من الشكايات القضائية ضد مجموعة من الأعمال الدرامية بدعوى المساس بمهن معينة كالمحاماة والتمريض وموظفين السكك الحديدية والتوثيق العدلي، وربما غدا مهن أخرى