وهو يؤدي عمله داخل محكمة في إسطنبول بتركيا، مدعٍّ عام محلي يتعرض لهجوم أُطلق خلاله الرصاص من قِبل أشخاص مسلحين يحتجزونه منذ ساعات كرهينة. وقد بُثتْ صورُه على شبكة الإنترنت ومسدس أحد محتجزيه مصوَّب إلى صدغه.
منفذو الهجوم نسبتْهم وسائل الإعلام التركية إلى تنظيم ماركسي سري يُسمَّى "الحزب/الجبهة الثورية لتحرير الشعب"، الذي سبق له تنفيذ عدة هجمات خلال تسعينيات القرن الماضي، وقالت إنه يهدد بقتل الرهينة اليوم في حال لم يعترف رجال الشرطة المسؤولون عن وفاة محتج عام ألفين وثلاثة عشر بما اقترفوه.